في اليابان بلد العلم والتكنولوجيا كان هذا هو السبيل الوحيد أمام مديرة إحدى المدارس لوقف عملية الغش .
وذلك من خلال استخدام الطالبات أحدث وسائل التكنولوجيا للغش في الإمتحانات النهائية بإستخدام شاشات صغيرة لعرض المعلومات بحجم ساعة اليد والميكروفونات التي تخبأ داخل الملابس وبحجم دبوس صغير ، وعشرات الأجهزة الصغيرة جدا والتي تفي بغرض الغش .
مديرة المدرسة لم تسمح لأي طالبة بالدخول إلا بعد التجرد الكامل من الملابس.